لماذا يجب عليك قضاء المزيد من الوقت مع والدتك

في وقت سابق من هذا العام ، علمنا ذلك قضاء الوقت مع أمي قد يساعدها على العيش لفترة أطول. الآن ، يضيف العلماء إلى قائمة الأسباب الوجيهة للتسكع في الإيجارات الخاصة بك: وفقًا للبحث نشرت في مجلة مرض الزهايمر ، والحفاظ على علاقة وطيدة وداعمة مع والديك يمكن ان تساعد إبقاء عقولهم أكثر حدة لفترة أطول.

في ال دراسة أبريل 2017، قام باحثون من المملكة المتحدة بتحليل 10 سنوات من البيانات التي تم جمعها من أكثر من 10000 رجل وامرأة ، بما في ذلك جودة العلاقات الأسرية طوال فترة الدراسة و الإصابة بالخرف.

طُلب من المشاركين تقييم الدعم الذي يتلقونه من أزواجهم وأطفالهم وأفراد أسرهم المباشرين الآخرين على مقياس من 1 إلى 5 للإيجابية - يُعرّف على أنه "الحصول على دعم موثوق به ودود وفعال فهم العلاقة"- إلى سلبي - يُعرَّف بأنه" تجارب سلوكيات حرجة وغير موثوقة ومزعجة. "

وجد الباحثون أن زيادة نقطة واحدة فقط على مقياس الدعم الإيجابي كانت مرتبطة بنسبة تصل إلى 17٪.

انخفاض خطر الإصابة بالخرف لدى المشاركين. وعلى الجانب الآخر ، ارتبط النزول بنقطة واحدة فقط على مقياس الدعم السلبي بنسبة تصل إلى 30٪ زيادة خطر الإصابة بالخرف عند المشاركين.

الترجمة: الحفاظ على علاقة وثيقة مع والديك أثناء تقدمهم في العمر يرتبط بعقولهم الأكثر صحة - والعكس صحيح.

تجدر الإشارة إلى أن المعلومات الواردة في هذه الدراسة تم الإبلاغ عنها ذاتيًا ، مما قد يؤثر على صحتها ، ويثبت البحث فقط الارتباط وليس السببية. ولكن ، كما أشار الباحثون في أ بيان صحفي حديث، فإن النتائج التي توصلوا إليها تضيف إلى مجموعة متزايدة من الأبحاث التي تدعم فكرة أن العلاقات الشخصية يمكن أن يكون لها تأثير عميق على مخاطر الشخص التدهور المعرفي مع تقدمهم في السن.

"ليس فقط عدد الروابط الاجتماعية ، ولكن جودة تلك الروابط التي قد تكون عامل مهم يؤثر على الصحة الإدراكية لكبار السن ، كما قال المؤلف المشارك للدراسة ميزانور خوندوكير إفراج. "هذا العمل هو خطوة نحو فهم أفضل لتأثير العلاقات الاجتماعية على مخاطر الخرف."

لذا ادعُ أمي وأبي عشاء الليلةأليس كذلك؟

يتم إنشاء هذا المحتوى وصيانته بواسطة جهة خارجية ، ويتم استيراده إلى هذه الصفحة لمساعدة المستخدمين على تقديم عناوين بريدهم الإلكتروني. قد تتمكن من العثور على مزيد من المعلومات حول هذا المحتوى والمحتوى المشابه على piano.io.